أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرعب السياسي بين الكونت دراكولا وجريجوري سامسا / مهدي بندق - أرشيف التعليقات - لرعب السياسي نعيشه فعلا - مصطفي عوض










لرعب السياسي نعيشه فعلا - مصطفي عوض

- لرعب السياسي نعيشه فعلا
العدد: 197982
مصطفي عوض 2010 / 12 / 23 - 19:38
التحكم: الحوار المتمدن

أمس ضاعت فلسطين ةالعراق واليوم يضيع السودان وغدا سوف تضيع مصر ولبنان . وماذا بعد ذلك ؟ مبروك للأخوان المسلمين الجلوس على تلها وطظ في مصر يا سيادة المرشد وطظ في جميع الأوطان بفضل الحزب الوطني الذي يمهد
لك طريق الصعود إلى الهاوية وأنا أقول لكاتب هذه المقالة : سيادتك بتفخ في قربة مقطوعة . باى باى ياعرب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرعب السياسي بين الكونت دراكولا وجريجوري سامسا / مهدي بندق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ... / سعيد الوجاني
- من وحي ما يحصل في المنطقة...؟ / اكرم حسين
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ... / لبيب سلطان
- سيناريوهات وتداعيات رحيل يحيى السنوار / محمد زهدي شاهين
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة / حسين عجيب
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا / زياد الزبيدي


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اعتقال وفرار واغتيال: ما أبرز الادعاءات المضللة التي لاحقت ي ...
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرعب السياسي بين الكونت دراكولا وجريجوري سامسا / مهدي بندق - أرشيف التعليقات - لرعب السياسي نعيشه فعلا - مصطفي عوض