أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكومة خوشقراط / نزار احمد - أرشيف التعليقات - ولا مواخذه.. - موسى فرج










ولا مواخذه.. - موسى فرج

- ولا مواخذه..
العدد: 197925
موسى فرج 2010 / 12 / 23 - 16:35
التحكم: الكاتب-ة

استاذ كمال ..استاذ نزار : انتم حطيتوا حكومة الشراكه الوطنيه وسطاني وسويتوهم بينك بونك حتى بدون ما تكولون لامواخذه مثل مايكولون الأخوان المصريين ولا باردون باللبناني ولا العذر ألك وللسامعين بالعراقي ..على كيفكم وياهم ..هسا قبل ربع ساعه أثنين من النائبات بساعه حره حطن وزير المرأه وسطاني ..وراد ينشغ..وشويه ويعوف البرنامج ..هم زين موانتم ..جان كلتوا له مدام ..وتتغامزون عليه ..هو صحيح ينطمع بيه ..بس الله ستره منكم ..براحتكم ..بس هاي المفردات الفشيكي ترا جديده على الطبله العراقيه على كيفكم ويانا ..مع خالص تحياتي م

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكومة خوشقراط / نزار احمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تعين مارك سافايا... / مزهر جبر الساعدي
- ثلاث قصص عن هولوكوست غزة الذي اقترفه البيت الابيض / احمد صالح سلوم
- الديمقراطية الحقيقية / فوزية بن حورية
- ترنح خامنئي بين الانهيار الاقتصادي والغضب الشعبي / سعاد عزيز
- ساركوزى ونتانياهو،والإسطورة المصرية !؟ / حسن مدبولى
- حين تُغتال الحقيقة: اغتيال صفاء المشهداني وفضيحة الخطاب الطا ... / رياض سعد


المزيد..... - هيفاء وهبي تخطف الأنظار بإطلالة جريئة في النادي الرياضي
- فيديو يظهر أول ضربة أمريكية لقارب يُزعم أنه لتهريب المخدرات ...
- كاميرا CNN ترصد لحظة هدم الجناح الشرقي للبيت الأبيض
- مؤسسات الأسرى الفلسطينية تطالب الصليب الأحمر باستئناف الزيار ...
- تحليل.. من يقود غزة في الوقت الذي يقوم ترامب برعاية نتنياهو؟ ...
- امتزاج أصوات الكنائس مع المآذن والقصف الإسرائيلي في مصيلح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكومة خوشقراط / نزار احمد - أرشيف التعليقات - ولا مواخذه.. - موسى فرج