أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأديان لا ينسخ بعضها بعضًا ولكن يكمل بعضها بعضًا ( 1 3 ) / جمال البنا - أرشيف التعليقات - رد على وليد مهدي - سامر عنكاوي










رد على وليد مهدي - سامر عنكاوي

- رد على وليد مهدي
العدد: 197729
سامر عنكاوي 2010 / 12 / 23 - 01:07
التحكم: الحوار المتمدن

اخ وليد مهدي المسيح يقال انه قال جئت لاضع على الارض سيفا, اسالك سؤال ارجوا ان تجيبني عليه , هل حمل المسيح سيفا؟ ثم اذا كان قد حمل سيفا, اسال كم حربا خاض؟ واذا كان قد خاض حربا, كم سبية تزوج وكم اخذ من الغنائم؟ شكرا لك واعذر حيرتك وتشبثك بقول لم تثبت صحته من خلال مسيرة المسيح وهو الذي قال المجد لله في العلى وعلى الارض السلام وفي الناس المسرة وهذا يناقض جئت القي سيفا, والمثقف ياخذ ويفهم الصورة وليس جانب منها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأديان لا ينسخ بعضها بعضًا ولكن يكمل بعضها بعضًا ( 1 3 ) / جمال البنا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في مذكرات جولدا مائير (4) صلف وقح وغطرسة متعجرفة / عبدالله عطوي الطوالبة
- اجلبنك / ميسون نعيم الرومي
- أفكار جديدة _ لكن غير مكتملة ... / حسين عجيب
- العراق ..النزاعات والصراعات الطائفية / عبد الخالق الفلاح
- أبي … وأبي الروحي / فاطمة ناعوت
- حوار عقيم مع الشيخ نعيم / محمد علي مقلد


المزيد..... - إنه أسلوب تنقل شائع في أوروبا وآسيا.. لكن هل يحظى السفر بالق ...
- في إيطاليا.. وفاة طفلين خدّجين والسبب قد يكون تلوثًا بصابون ...
- فوق الإعصار -إيرين-.. صائدو أعاصير يصورون مشاهد مهيبة
- احتجاجات واسعة وإضراب في إسرائيل للمطالبة بوقف الحرب
- جدل متصاعد حول التمييز.. دعوات في فرنسا لمقاطعة المنتجعات ال ...
- الإعدام لإرهابي فجّر عبوة استهدفت دورية للجيش في بغداد عام 2 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأديان لا ينسخ بعضها بعضًا ولكن يكمل بعضها بعضًا ( 1 3 ) / جمال البنا - أرشيف التعليقات - رد على وليد مهدي - سامر عنكاوي