بالتأكيد، لا بديل عن الدولة المدنية، سيما في البلاد المتنوعة الأعراق والديانات والطوائف. وان ما حدث في عزة للأسف، أخشى أن يكون قد أدخل فيروس الطائفية الى المجتمع الفلسطيني. علما أننا لم نعرف الطائفية لا في تارخنا القديم ولا الجديد.. جرائم الشرف، وقهر النساء واضطهادهم.. كلها أمور انما تشي بالعودة الى جاهلية متخلفة، لأن الجاهلية أي ما قبل الاسلام، كان لديها من القيم ما لانجده في جاهليتنا الحالة.. تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشاهد سريالية 3 / عن التاريخ والعلمانية / حنان بكير
|