الشيطان هو المحرك الرئيسى للقتل و تدمير البشر حتى لو أمتطى تعاليم دينية. فليس كل من قال أن الله قال أو الرسول قال يتم تصديقة. فحتى التلفيقات على الله و الرسول يمكن أن تكون موثقة تاريخيا. فالتراث الإسلامى تاريخ بشرى و ليس منزه تتداخل السياسة بالدين به. والله أعطى للإنسان فطرة ضميرية يمكنه أن يفرز بين الصالح و الطالح. للأسف فى هذه الأيام نميت ضمائرنا لأجل تصديق مالا يتوافق مع الضمير الإنسانى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثلاثة أوهام لتبرير إستعباد الناس بإسم الدين / علي بداي
|