أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن فرار المسيحيين العراقيين / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - طوبى .. طوبى - سامي يلدا










طوبى .. طوبى - سامي يلدا

- طوبى .. طوبى
العدد: 197563
سامي يلدا 2010 / 12 / 22 - 15:26
التحكم: الحوار المتمدن

طوبى للكاتب سذاجته المدقعة وهو يعالج موضوعية عصيبة لت تبتدئ اليوم ولن تنتهي في حينها متجاوزرا مشكلة الاقليات وخصوصية الحالة العراقية وألعاب ما بعد الاحتلال، وعجبا كيف استخدم موضوع مسيحيي العراق لتنفيس ما بنفسه عن لبنان ومسيحييه الذي منهم ابو زيد ورمزي كلارك وجبران وكأن جميع المسيحيين في الخارج وكل المغتربين خونة ومرتزقة في الجيش الأميركي. بمثل هذه العقلية يحق للعرب احتلال الفضاء ويحق للحزب الشيوعي السوري تسجيل انتصاراته في مجال حقوق الانسان والاساءة للاقليات جزافا.. طوبى وبانتظار المزيد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن فرار المسيحيين العراقيين / مازن كم الماز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماسك يعمل على كسر الصحافة / كرم نعمة
- إصغ إلى ذاتك أولاً .. / زكريا كردي
- تكوين، تنوير.. أم إعتام / جمال الهنداوي
- يوم دراسي حول راهنية فكر ليون برنشفيك الفلسفي (2/1) / أحمد رباص
- ظلال متراصة / يوسف شواني
- بيان الحزب الشيوعي الهولندي الجديد بشأن الاحتجاجات الطلابية ... / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا


المزيد..... - وسائل إعلام رسمية: انتخابات الرئاسة في إيران ستجرى في 28 يون ...
- الجنائية الدولية تسعى لإصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو والسن ...
- هل ذهب رئيسي ضحية صراع داخلي في إيران؟
- أردوغان: قررنا إعلان حداد وطني ليوم واحد في تركيا لمشاركة آل ...
- شاهد: في وسط طهران ... بكاء ونواح على وفاة الرئيس الإيراني ...
- المحكمة الجنائية الدولية تساوي بين الضحية والجلاد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن فرار المسيحيين العراقيين / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - طوبى .. طوبى - سامي يلدا