لم أرى المسرحية , ولكني واثق من وغول تأثيرها الأيجابي في أحاسيس كل من شاهدها , وأنعشت فيهم وفينا الأمل بنجاحات وعطاءات للمسرح العراقي , وفي زمن يحاول الجهلة والظلاميون كسر خشبة المسرح العراقي لجعلها عكازات تتأرجح عليها رؤوسهم المعاقة. ولكن هيهات ان تتكسر خشبة مسرح بااااابل. تهانينا لكم بالنجاحات , والى أعمال ناجحة قادمة لا تضيع المراة فيها ولا الأنسان ولا يبحث فيها عراقنا الحبيب عن أرض بعيدا عن والديه دجلة والفرات. تقديري واعتزازي للممثلات وخاصة الرائعة فيحاء السامرائي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معاناة امرأة عراقية على مسرح لندني / ماجدة حميد
|