أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شجرة عيد الميلاد ، بين دمعةٍ وإبتسامة / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - مو حزن .. لكن حزين - نادر عبدالله صابر










مو حزن .. لكن حزين - نادر عبدالله صابر

- مو حزن .. لكن حزين
العدد: 197420
نادر عبدالله صابر 2010 / 12 / 22 - 06:09
التحكم: الكاتب-ة

صديقي الرائع الحكيم
كنت لتوي استمع لهذه الأغنية الرائعة خلال قراءة مقالك ..ز يغنيها الكروان العراقي سعدون جابر من كلمات الشاعر مظفر النواب
مو حزن لكن حزين مثل ما تنقطع جوى المطر شتلة ياسمين ... موحزن لكن حزين ..ز مثل صندوق العرس ينباع خردة عشق من تمضي السنين
يا الهي ما اجمل هذه الكلمات التي تورثني حالة حزن شفيف يجعلني احلق منتشيا لعنان السماء .. تخيل صندوق العرس الذي كان محل امال واحلام وذكريات يصبح
فقط مجرد تحفة او بالاحرى _ خردة _ تتناقلها الأيادي الغريبة التي لا تعرف بتاتا ما كان يعني لصاحب _ أو صاحبة _ هذا الصندوق
كان مقالك مطابقا لحالتي تلك وقد يكون العيد _ في قادم الأيام لا سمح العقل السوي _ هكذا
لا ادري قد أكون متشائما _ أو قد أكون تحت تأثير مقالتك وكلمات الأغنية
لكنني بجميع الأحوال أتمنى اعماق قلبي بعيد مجيد ووقت سعيد وعمر مديد لك ولعائلتك ولعموم ال ميشو ولكل المعلقين ولعامة البشر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شجرة عيد الميلاد ، بين دمعةٍ وإبتسامة / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف يتم وضع حد لفوضى النقابات في تونس / عزالدين مبارك
- الروائي المصري الكبير صنع الله ابراهيم..في ذمة الخلود / عامر هشام الصفّار
- الدوله البلطجية بين الشرعيه والقوة / بن غربي احمد
- سوريا ومشاريع التقسيم: نعم لنظام (اللامركزية الادارية: المحا ... / سليم مطر
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور


المزيد..... - شاهد.. رجال إطفاء يكافحون لاحتواء حرائق الغابات في كندا
- مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص ...
- عودة -كاسر العظام-.. قصة إنقاذ النسر الملتحي المهدد بالانقرا ...
- هل يُهدّد قرار أمريكي تطعيم الأطفال الصغار ضد فيروس كورونا؟ ...
- -وداعًا مؤرخ اللحظة الإنسانية-.. وفاة الأديب المصري صنع الله ...
- الخاتم الماسي يسرق الأضواء.. والمجوهرات الفخمة لا تغيب أبدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شجرة عيد الميلاد ، بين دمعةٍ وإبتسامة / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - مو حزن .. لكن حزين - نادر عبدالله صابر