يا أخت الياسمين. مقالك اليوم أحلى ما قرأت في الحوار وأطيب معايدة داعبت خاطري وأحاسيسي المتعبة, فبل نهاية هذه السنة المؤلمة المريرة. جرأتك ـ القنبلة..قنبلة من ياسمين, لا تفجر سوى العطر والـحـب والأمان والسلام..بالرغم من أنها تنتف بعض اللحى.. لا تخففي الـوطء ـ سيدتي ـ وتابعي كلماتك الساخنة الجريئة الواضحة.. علنا نهز بعض العقول المخدرة.. فتستفيق... أنت الحاضر والمستقبل.. أنت ديمومة الأمل بثورة اليقظة والحقيقة الحقيقية... ولك مني يا سيدة ياسمين يحيى أطيب وأصدق تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وانا أيضا يا أستاذ نضال نعيسة لا أريد الذهاب أليها .. / ياسمين يحيى
|