في الميلاد الماضي وفي احدى دول شرق آسيا حضرت أوبريتا قدمه طلبة احدى المدارس الكورية الجنوبية، وكان جميلا كما عهدنا صوره، استمتعت جدا بالأنغام والأصوات والحركات الأيقاعية المسرحية. واشكرك على (الكارد) فهو جميل يعبر عن طيب النفس ونقائها، فأرجو ان تنار شموع احتفالك كما أضاءت شموع شجرة الكارد، وعكد النصارى باق وكنيسته ياقية لن تذهب، نحن من سيغادر الدنيا بينما تبقى رموز التسامح والأنسانية ورعاتها ايا كانوا، فالزّبد لايبقى لأن ليس هنالك احد يحب التعامل معه رغم وجوده.
كل عام وانتم بالف خير cheeers
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شجرة عيد الميلاد ، بين دمعةٍ وإبتسامة / الحكيم البابلي
|