أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - منابع التكفير في الاديان , الجزء الرابع / سرحان الركابي - أرشيف التعليقات - الى الاستاذ وليد - سرحان الركابي










الى الاستاذ وليد - سرحان الركابي

- الى الاستاذ وليد
العدد: 196691
سرحان الركابي 2010 / 12 / 20 - 10:46
التحكم: الكاتب-ة

رغم ان النص بقي على طول التاريخ مطواعا بيد السلطة ورجال الدين , فهي لا تحكم ولا تشرع ولا تستعبد ولا تكفر الا على اساسه , اي ان النص مهما تعددت قراءاته فهو سلاح بيد رجل السلطة ورجل الدين وبالتالي فالنص يشكل مرجعية ثقافية ومعرفية وشرعية بغض النظر عن تعد قراءاته وتاويله
وهذا ما يعبر عنه محمد اركون باسس السيادة العليا
بينما يطلق عليه ميشيل فوكو , باسس السيادة والمشروعية
واعتقد ان محمد اركون قد اخذ المصطلح من فوكو لانه تاثر به كثيرا وهو صاحب اول محاولة لدراسة الاسلام بمنهج ما بعد الحداثة
تحياتي وشكري لقراءتك المقال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منابع التكفير في الاديان , الجزء الرابع / سرحان الركابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين تشرقُ الريح / علي إبراهيم آلعكلة
- سيدة البوابات النجمية / فراس الوائلي
- قراءة في نص -إبليس شهيداً- – توفيق الحكيم / محيي الدين ابراهيم
- حمامتي طارت / منور نصري
- حمامتي ضاعت / منور نصري
- يزداد الطيران ثقلا / ميشيل الرائي


المزيد..... - باستثمارات سعودية.. EA للألعاب تتحول لشركة خاصة في صفقة ضخمة ...
- الأمم المتحدة: استشهاد 1911 فلسطينيا أثناء الحصول عن المساعد ...
- الهلال الأحمر التركي يمد أسطول الصمود بالأغذية والأدوية
- ما حقيقة رغبة بنزيما في الرحيل عن الاتحاد؟ متحدث رسمي يرد
- مصادر لـCNN: نتنياهو اعتذر لقطر عن هجوم الدوحة أثناء وجوده ب ...
- تفاصيل إعدام السلطات الإيرانية لجاسوس للموساد الإسرائيلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - منابع التكفير في الاديان , الجزء الرابع / سرحان الركابي - أرشيف التعليقات - الى الاستاذ وليد - سرحان الركابي