أخي شامل صدقني لم يكن في تعليقي المحجوب غير المحبة والتركيز على الذكريات والزمن الجميل في ماضي العراق ، وكيفية هربنا اليومي من جحيم معاناتنا في فقد وطننا إلى عالم الذكرى لتخفيف المأساة المُحترقة داخل كل واحد مِنا له غيرَة على هذا الوطن الجميل الجريح ولكن .... هو رقيب الحوار مرة أخرى ، وإلى متى يتحتم علينا أن ندفع ثمن خطيئة عدم وجود الإنسان المُناسب في الوظيفة المُناسبة ؟ على كل حال ... مقال جميل أخي العزيز ، تلقفتهُ مواجعنا بسرور تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شامل عبد العزيز !! / شامل عبد العزيز
|