الأخ الكاتب المحترم تحية لك على هذه المقارنة الجميلة . وإذا لم تخونني الذاكرة كان مقهى - الهورس شو - الذي تحول الى نادي سياسي لكافة أطياف المعارضة العربية في حينها . ومعك أيضاً لا نملك سوى - الترحم - على جبران وميشيل أبو جودة وسميروإبراهيم عامر واللوزي..الخ وعلى كل أؤلئك الذين دفعوا ثمن الحقيقة ، والرأي الحر . في حينها كانت هناك صحافة أما اليوم فهناك مع إحترامنا للجميع وعاظ السلاطين على رأي الراحل الكبيرعلي الوردي . أخي الكاتب تحية لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-ويكليكس - من غسان تويني الى جوليان أسانج مع التحيات / ناج موسى آلغدير
|