أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -ويكليكس - من غسان تويني الى جوليان أسانج مع التحيات / ناج موسى آلغدير - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري










تعليق - سيمون خوري

- تعليق
العدد: 196072
سيمون خوري 2010 / 12 / 18 - 18:56
التحكم: الكاتب-ة

الأخ الكاتب المحترم تحية لك على هذه المقارنة الجميلة . وإذا لم تخونني الذاكرة كان مقهى - الهورس شو - الذي تحول الى نادي سياسي لكافة أطياف المعارضة العربية في حينها . ومعك أيضاً لا نملك سوى - الترحم - على جبران وميشيل أبو جودة وسميروإبراهيم عامر واللوزي..الخ وعلى كل أؤلئك الذين دفعوا ثمن الحقيقة ، والرأي الحر . في حينها كانت هناك صحافة أما اليوم فهناك مع إحترامنا للجميع وعاظ السلاطين على رأي الراحل الكبيرعلي الوردي . أخي الكاتب تحية لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-ويكليكس - من غسان تويني الى جوليان أسانج مع التحيات / ناج موسى آلغدير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في نقد الإيديولوجية النسوية / رياض قاسم حسن العلي
- من نهيق الحمير إلى بيانات الشجب والإدانة! / محمود كلّم
- عن ( اليابان والإسلام ) / أحمد صبحى منصور
- هايكو روبوت يتلعثم - الذكاء الاصطناعي / فاطمة الفلاحي
- هايكو_روبوت_ / حسام محمد أحمد
- كيف ننقذ أنفسنا وأعمالنا من الفشل؟ / أشرف عبدالله الضباعين


المزيد..... - دعما لمرضى السرطان بمصر.. أحمد أمين في جولة كوميدية بين كندا ...
- الحوثيون: ألقينا القبض على موظفين بالأمم المتحدة للاشتباه في ...
- إسرائيل تصعد عسكريا عشية عقد الحكومة اللبنانية جلسة للبحث في ...
- مخاوف من انقراض الشعاب المرجانية في ظل تسارع وتيرة التغير ال ...
- سوريا.. طيران مسير يستهدف سيارة على طريق مطار حلب الدولي
- مراهق إيطالي يصبح أول قديس كاثوليكي من جيل الألفية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -ويكليكس - من غسان تويني الى جوليان أسانج مع التحيات / ناج موسى آلغدير - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري