باعتباري أميناً عامة للتجمع العربي لنصرة القضية الكردية نشرنا بيانا بعد الاغتيال مباشرة أدنا فيه تلك العملية الجبانة وطالبنا بالتحقيق ونشر نتائج التحقيق على الملأ. نحن لسنا لجنة تحقيقية, ولكن كان لنا الموقف الواضح والصريح ضد العمليات الإرهابية بما فيها قتل السيد سردشت عثمان, وكان بودنا أن تطلع على بياننا وهو منشور في الحوار المتمدن وصوت العراق وفي أماكن كثيرة أخرى. مع التقدير. كاظم حبيب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مثقفو إقليم كردستان العراق وموقفهم النبيل إزاء الحملة الجائرة ضد الثقافة الديمقراطية / كاظم حبيب
|