على أعتاب الستين ينشر عبد الرزاق عيد أشرعته الإيديولوجية الجديدة لاكتشاف الجغرافيا العربية. وهاهو يكتشف إقليماً سلخ من الجسد العربي في العام 1925 يوم كان واقعاً بكامله تحت الاحتلالات والانتدابات البريطانية والفرنسية. وهو يريدنا أن نصدق أن ما ينغص عليه حياته ليس إلا حرمان شعب الأحواز من العلم والنشيد وحرية الثناء على أبي بكر وعمر. وهكذا نجده ماركسياً تارة ووهابياً تارة أخرى للنيل من إيران المستهدفة (بمحض المصادفة) من قبل تحالف إقليمي دولي لا مثيل له بسبب سياساتها الاستقلالية وفخارها القومي ودعم حركات المقاومة العربية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألم يئن الأوان لوقف الزحف الإيراني...؟ / عبد الرزاق عيد
|