سبقنا الدين المسيحي ب600 سنة تقريبا وسبقتنا الكنيسة في السيطرة على الحياة الدينية والدنيوية لشعوب اوربا قبل 500 سنة تقريبا وقامت بتكفير وقتل كل من يشك في أمره وخاصة العلماء الذين اعتبرتهم الكنيسة خارجون عن الدين وراح ضحية سلطة الكنيسة القمعية الالاف من المبدعين والعلماء والمفكرين من كل الجنسين وحتى الناس البسطاء لم تسلم من القتل وهذا ما نمر به نحن الان .... ويعيد التاريخ نفسه معنا وبرأيي هذه بداية النهاية - النهاية والخلاص من القمع تحت المسمى الديني ولكنها ستكون بداية بشعة جدا نحن في اولها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشريعة الاسلامية في السودان / إقبال قاسم حسين
|