أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدولة المدنية والبرادعى والاقباط / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - البدايه دستور عصرى - محمد حسين يونس










البدايه دستور عصرى - محمد حسين يونس

- البدايه دستور عصرى
العدد: 195784
محمد حسين يونس 2010 / 12 / 18 - 03:56
التحكم: الحوار المتمدن

منذ جان جاك روسو وحتي اليوم يبدا التغيير بعقد اجتماعي يناسب المرحله يتلوه دستور عصرى يتفق عليه ..وفي مصر عشرات الاساتذه العظام الذين يعرفون كيف يمكن صياغه هذا العمل وانجازه .. يلي هذا حمله واسعه من التوعيه تتبناها كل القوى الشريفه العاقله في المجتمع لتتحول الي قوى ضاغطة شعبيه تفرض ارادتها .. حدث هذا في الولايات المتحده الامريكيه وكان السبب في نهضتها وفي فرنسا ولازال حافظا الغرب من التدهور ودليلا لتقدمه ..فهل من بشر لديهم الوعي بالبدء في طرح الافكار

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة المدنية والبرادعى والاقباط / جاك عطالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أنا لا أحاول تغييرك.. / إلياس شتواني
- فخر / صالح مهدي عباس المنديل
- صحوة وادي الحيتان...قصة قصيرة / سامح عسكر
- نص صفحة1 من (كتاب ذكريات الفودكا )عبدالرؤوف بطيخ.مصر / عبدالرؤوف بطيخ
- صفحة 3 من (كتاب ذكريات الفودكا) عبدالرؤوف بطيخ.مصر. / عبدالرؤوف بطيخ
- الكهرباء الحل الامثل ...؟؟ / وهبي الحسيني


المزيد..... - السعودية توجه نصائح لمواطنيها المسافرين إلى إيطاليا
- السعودية.. فيديو مطاردة أمنية لسيارة يثير تفاعلا والداخلية ت ...
- نتيجة مناظرة بايدن وترامب والاختلاف بينهما.. علاء مبارك يعلق ...
- مقتل عنصري أمن وإصابة 5 بإطلاق نار على سيارة تحمل صناديق انت ...
- كل ما تريد معرفته عن بكتيريا الدم عند الأطفال وأبرز أعراضها ...
- محاولة الانقلاب في بوليفيا رتبتها واشنطن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدولة المدنية والبرادعى والاقباط / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - البدايه دستور عصرى - محمد حسين يونس