في حين أن المهمة هي مواجهة القوى الأكثر ظلامية التي تريد بناء دولة المحرمات والتحريمات والخيمة الفكرية الواحدة على غرار الخيمة الفكرية للشوفينية تحت عنوان الخيمة الدينية الطائفية. أملي أن تفكروا ملياً بأهمية تجميع القوى الوطنية والديمقراطية كلها وليس القوى اليسارية وحدها في المرحلة الراهنة والعصيبة, يجب أن لا نهرب إلى أمام وأن نواجه الوضع بشعارات قابلة للتطبيق. مع خالقدير والاحترام كاظم حبيب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عادت حليمة إلى عادتها القديمة, عادت والعود أقبح!! / كاظم حبيب
|