ولا تزيدوا من عذابات طل وأهلها ومعرفتنا بالنظام السوري أنه كلما نادينا بمعتقل دون أن يكون هنالك مصلحة عالمية حقيقية تدفع بكبار المسؤولين للكلام عنه كلما زادت وحشية النظام في التعامل معه...نداءات حي على الجهاد لا تخدم هنا ولا تخدم في سورية لا في الداخل ولا في الخارج وحي على الجهاد تدل على الوجه الاسلامي لمن ينادي بالتعاطف مع قضية الملوحي وهذا يجعل من الدفاع عن قضيتها أو على الأقل التذكير بقضيتها في أكثر من بلد أمراً صعباً فاتركوا الصبية وشأنها أم اعرفوا كيف تتعاملوا مع قضية بهذه الدقة والخطورة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
27 -12-2010 يوم الغضب السوري / اشرف المقداد
|