أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الديالكتيك و- التنوير - الانتهازي / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الى اختي العزيزة مكارم ابراهيم - سرحان الركابي










الى اختي العزيزة مكارم ابراهيم - سرحان الركابي

- الى اختي العزيزة مكارم ابراهيم
العدد: 195155
سرحان الركابي 2010 / 12 / 16 - 07:51
التحكم: الحوار المتمدن

عندما نقول ان الامارات بلد مستقر , والعراق بلد مضطرب , هل نستطيع ان نقول ان استقرار الامارات كان بارادة الله واضطراب العراق ايضا كان بارادة منه , وينتهي الامر على هذا الحال , او قد يلجا البعض الى الاسلوب الظاهري فيقول ان حكومة الامارات كانت حكومة رشيدة وواعية واستطاعت ان توفر الاستقرار والتقدم والرفاهية لشعبها , بينما كانت حكومات العراق المتعاقبة كلها فاسدة وغير صالحة لخلق بلد مستقر ينعم بالهدوء والتقدم , فهل ينتهي الامر الى هذا الحد ونكون قد عرفنا علة الاستقرار للامارات وعلة الاضطراب للعراق ,
لا اعتقد عزيزي , لان السؤال مازال قائما ومن دون اجابة , فالسؤال الاساسي هو لماذا كانت حكومة الامارات بهذا المستوى بينما حكومات العراق بذلك المستوى , وعندما نكشف عن الواقع الاجتماعي للامارات نرى انهم عبارة عن كم قبيلة , استطاع شيخ مشايخ هذه القبيلة ان يرضي الجميع , ويوفر لهم ما يشاؤؤن بامكانيته الكبيرة , نفط يعادل نصف ثروة العراق وشعب لا يعادل سوى قضاء واحد من اقضية العراق الكبيرة , عندها سيكون بامكان هذا الشيخ النجاح , ان ينجح مادام واضعا في حسابه شعار استقرار البد وتقدمها والحفاظ على علاقات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديالكتيك و- التنوير - الانتهازي / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محادثات مع الله - الجزء الثالث (51) / نيل دونالد والش
- في ذكرى جيلي عبد الرحمن / تاج السر عثمان
- خمسون عاما من التفكيك وخمسون آتية من تفكيك التفكيك في الشرق ... / غالب المسعودي
- الجنون في الحكم: من الحاكم بأمر الله إلى ترامب … بين الطبع و ... / بهجت العبيدي البيبة
- وحُقّ اليوم للقبيبة أن تفرح..محمد الضيف شهيدا / بديعة النعيمي
- رواية ( سنلتقي في اغسطس) اخيرا / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - مصر.. ماذا كتب بجواز سفر أم كلثوم؟ ومقتنيات قد لا تعلمها لـ- ...
- صور بعض قتلى فاجعة اصطدام طائرة الركاب بمروحية عسكرية في واش ...
- الصورة الرسمية للسيدة الأمريكية الأولى الـ47: أنا امرأة عملي ...
- الهلال الفلسطيني يستلم 3 مواطنات مصابات في قصف الاحتلال مبنى ...
- ضرب وتنكيل.. وفا: الاحتلال يعتدي على الأسرى الفلسطينيين قبيل ...
- الأمم المتحدة تدعو إسرائيل إلى إلغاء قرار إنهاء أنشطة الأونر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الديالكتيك و- التنوير - الانتهازي / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الى اختي العزيزة مكارم ابراهيم - سرحان الركابي