نعم كاد هذين الانفجارين أن تحصد العشرات من الارواح البريئة والطاهرة ولكن الحمد وكل الحمد للخطأ الذي فجرها قبل الوصول لهدفه....! أستاذ السماوي أن السموم التي تلقاها تيمور من الخوف والترغيب والترهيب هي التي جعلت منه أرهابياً .....وصدقني كم تأسفت على اطفاله و أهله ولكن الذي جرى جرى وما على بريطانيا والسويد وجميع الدول الاوربية بالاخذ الحذر والحيطة من المدعوزين في تلك المدارس المسمومة . فقبل ايام جاء تقرير من البي بي سي على مخالفة هذه المدارس للقيم الانسانية وها هو اليوم يأتي مستر تيمور مع سمومه ليفجر جسده بين هؤلاء الطاهرين والانسانيين. فتحية لك ايها السماوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هجمات السويد ...ارهاب في رقعة جديدة ! / مهند حبيب السماوي
|