أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف تخلَّقَ عالم اليوم / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - الى بثينه الدركلي 29: من شيم الرجال والنساء - يعقوب ابراهامي










الى بثينه الدركلي 29: من شيم الرجال والنساء - يعقوب ابراهامي

- الى بثينه الدركلي 29: من شيم الرجال والنساء
العدد: 195064
يعقوب ابراهامي 2010 / 12 / 15 - 22:16
التحكم: الحوار المتمدن

1. انا افترض ان تشويه اسمي لم يكن عمداً بل خطأً مطبعياً فقط. اسمي هو يعقوب ابراهامي.
2. لا اعتقد ان هناك كثيرين يوافقونك على رأيك في انني ضعيف في اللغة العربية. فكر ثانية في الأمر. انا من جانبي اعتقد ان الشخص الذي يستطيع ان يجد لي خطأً في اللغة العربية لم يولد بعد.
3. اما الأنكليزية فانا متواضع الى درجة ان اعتقد ان هناك من يجيدون هذه اللغة خيراً مني ولكنني لم اجدهم بعد. على كل حال الشخص الذي تدافع عنه هو ليس واحداً منهم.
4. انت مخطئ.لا انا هو الشخص الذي وضع التعبير (حرب زائفة) لوصف الفترة التي تلت الهجوم الألماني على بولندا بل المراقبون السياسيون آنذاك هم الذين وضعوا ذلك. وإذا كان هذا الوصف ملائماً ام لا فلست انا هو العنوان لتوجيه اللوم على ذلك، وعلى كل حال مضى اكثر من سبعين عاماً على الحادث وليس الآن الوقت الملائم لتغيير الأسم او لتغيير اللغة الأنكليزية.
5. بدل تغيير الأسم او تغيير اللغة الأنكليزية (لأرضاء فؤاد النمري) لدي اقتراح بسيط آخر: الأعتراف بالخطأ. قل لفؤاد المنري ان الأعتراف بالخطأ ليس عيباً. بل كدت اقول ان الأعتراف بالخطأ هو من شيم الرجال والنساء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف تخلَّقَ عالم اليوم / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التنمية المقلوبة: من ناطحات السحاب إلى مواطن ينتظر الراتب / جوتيار تمر
- خطاب الكراهية..محتوى هابط / شمخي جبر
- حساباتُ الحقل وحساباتُ البيدَر في العراق / عماد عبد اللطيف سالم
- الأثر الثقافي للجاليات العربية بدول المهجر، العرب في أسترالي ... / ابراهيم برسي
- كيف شق الفكر السوداني طريقه في خضم العثرات؟ / تاج السر عثمان
- أوسيب ماندلستام فى أرمينيا(2-2) / عطا درغام


المزيد..... - ضربه في وضح النهار.. عامل طرق يتعرض لهجوم غير متوقع!
- للصلاة.. الفنان المعتزل أدهم نابلسي في معرض دمشق الدولي
- شهيدان ومصابون جراء استهداف طائرات الاحتلال محيط مستشفى الشف ...
- أطباء بلا حدود: الفلسطينيون يواجهون خطر التطهير العرقي في ال ...
- المستشفيات في غزة: خط الدفاع الأخير أمام المجاعة والقصف والم ...
- -لبنان الصغير-.. منشأة تدريب إسرائيلية في الجولان لمحاكاة قر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف تخلَّقَ عالم اليوم / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - الى بثينه الدركلي 29: من شيم الرجال والنساء - يعقوب ابراهامي