أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المادة الثانية فوق الدولة / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - هذه هى الديموقراطيه؟ - Masry










هذه هى الديموقراطيه؟ - Masry

- هذه هى الديموقراطيه؟
العدد: 19489
Masry 2009 / 4 / 21 - 22:44
التحكم: الحوار المتمدن

لا ادرى بأي صفه يقرر فتحى سرور ثوابت او غيرها وكيف يعطى لنفسه حق الفيتو فوق ممثلي الشعب؟ فدور رئيس المجلس تنظيم واداره الحوار فقط وليس توجيهه لمسار معين أو اصدار تشريعات فرديه, فلا يوجد فى الديموقراطيات الحقيقيه (ثوابت) أو بنود غير متاحه للنقاش لممثلي الشعب المنتخبين ولهم الحق فى طرح أي تغيير يرونه (بعد النقاش والاستفتاء عليه) بما فى ذلك نظام الدوله ذاته(الحوارات الجاريه باستراليا ومقاطعه كيبيك الكنديه مثالان) وأما عن مواد الدساتير فلا توجد خطوط حمراء, وان كنا لا نرى محاولات لتغيير الدساتير فلسبب بسيط وهو ان هذه الدساتير شامله لا مقصيه. انسانيه لا عنصريه. علمانيه لا شأن لها بعقيده المواطن, تضع فى نظرها حريه مواطنيها وحقوقهم فوق كل الاعتبارات. فى النهايه النقص يكمن ايضا فى اعضاء المجلس الغير عالمين أو عابئين بحق مصوتيهم عليهم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المادة الثانية فوق الدولة / مجدى خليل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يسكن الزمان / غارسيا ناصح
- خرفيش / منير الماجد
- -اللعبة الخطرة: من يدير حرب الظلال في الشرق الأوسط؟- / ويصا البنا
- أنطولوجيا السرد العربي في عقدها الثاني / نقوس المهدي
- إضمحلال الدولة / خالد بطراوي
- لورنس العرب يتحدث عن الحرب: كيف يطارد الماضي الحاضر / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - رئيس إيران لمحمد بن سلمان: نرحب بـ-أي مساعدة- من الأصدقاء لح ...
- مقتل ما لا يقل عن 49 فلسطينيًا بالقرب من مواقع توزيع المساعد ...
- نتنياهو لشعبه: حققنا -نصرا تاريخيا- وأزلنا تهديد إيران الوجو ...
- هل تستطيع إيران إعادة بناء قدراتها النووية؟ جنرال أمريكي ساب ...
- إسرائيل وإيران تحتفيان بـ-النصر-.. فهل أنتهى الصراع فعلا؟
- إعادة فتح أبواب المسجد الأقصى أمام المصلين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المادة الثانية فوق الدولة / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - هذه هى الديموقراطيه؟ - Masry