شكرا يا د. عمرو علي هذا الاشتباك بين الحاكم والله. او بمعني ادق بين الدين والدولة او بمعني واضح وضوح الشمس بين نظام الحكم وبين نظام النار و الجنة والعقاب والثواب ، وبكلمات اخري بين الارهاب في السماء والارهاب علي الارض. فايهما جاء اولا فان الفزورة تم حلها في هذا المقال, فهل كان للدين ان ينشأ الا في ظل وجود دولة، تضمن بقاء حاكمها بعد ان يرتب الدولة لصالحه ويرتب الكون في اسماء والارض ايضا لصالحه. تحياتي وتقديري واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعب المصري بين حزب الرئيس و حزب الله / عمرو اسماعيل
|