أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا ارتفعت نسبة الألحاد في أندونيسيا؟! / مازن فيصل البلداوي - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري










تعليق - سيمون خوري

- تعليق
العدد: 194478
سيمون خوري 2010 / 12 / 14 - 08:38
التحكم: الحوار المتمدن

أخي مازن المحترم ، تحية شكراً لك على هذه المعلومات القيمة والمفيدة . وهي بالتأكيد نتيجة جهد مهم . كما أود شكر الأخت ليندا على إضافتها الهامة لا سيما ما يختص أن بعض القبائل البدائية - تدعي - الإسلام ولا علاقة لها بالموضوع فهي أقرب الى شعوب بدائية . هنا أتمنى لو أن اختي ليندا أو أخي مازن أن يقدما لنا معلومات إضافية حول هذه الظاهرة نظراً لأهميتها. مع التحية لكم .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا ارتفعت نسبة الألحاد في أندونيسيا؟! / مازن فيصل البلداوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 210 - لماذا تحمي الولايات المتحدة إسرائيل من ال ... / زياد الزبيدي
- شقيقي داوود سيرة غيرية .. تستدعي وقفة بامتياز / ديمة جمعة السمان
- عمال فلسطين بين حرب الإبادة والظلم التاريخي / سري القدوة
- في حوار مع إدغار موران أو مديح الفكر المركب - ترجمة وتقديم: ... / أحمد رباص
- قصائد غزة ستالينغراد: ربيع غزة في جامعات أمريكا / احمد صالح سلوم
- قصائد غزة ستالينغراد: انقاض الفاشيست في البيت الأبيض / احمد صالح سلوم


المزيد..... - المغربية اليافعة نوار أكنيس تصدر روايتها الاولى -أحاسيس ملتب ...
- وزير إسرائيلي لنتنياهو: يجب استبعاد أردوغان من أي دور في مفا ...
- خبر عاجل وبشرى سارة .. موعد زيادة رواتب المتقاعدين في الجزائ ...
- هي دي الاخبار الحلوه.. وزارة الماليه العراقيه تعمل على توزيع ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- عدوى احتجاجات الطلاب تصل إلى جامعات أستراليا.. والمطالب واحد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا ارتفعت نسبة الألحاد في أندونيسيا؟! / مازن فيصل البلداوي - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري