أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أكذوبة العلمانية المنفتحة / حميد زناز - أرشيف التعليقات - عيون لأ ترى وعمياء عن.. الخير الذي بين أيديهم - أشـورية أفـرام










عيون لأ ترى وعمياء عن.. الخير الذي بين أيديهم - أشـورية أفـرام

- عيون لأ ترى وعمياء عن.. الخير الذي بين أيديهم
العدد: 194094
أشـورية أفـرام 2010 / 12 / 13 - 09:51
التحكم: الحوار المتمدن

أننا نرى بأم أعيننا ألمتعلمين من أبناء وبنات المهاجرين ويدعون العلمانية بالظاهر والباطن كله خبث وسريات مخفية ولهم شفرة يتعاملوا بها, بالأسم موظفين وعاملين في دوائر لخدمة الكل ولكن من تحت لأ يخدموا الأ مصالح جماعتهم وعقيدتهم ويطالبون بممارستها بحرية ويدسوا أنفسهم في كل مجالأت العمل وخاصة التي تمس بحقوق الأنسان فقط لينالوا حقوق المهاجرين من جلدتهم والأخر فاليذهب للجحيم... والطامة الكبرى يشوهون صورة أبن البلد الأصلي بشتى الطرق أمام جماعتهم العاطلين والذين يقتادون معيشتهم من الأعانات الأجتماعية,وينتقدون الغربي والأوربي مرة بأخلأقه ومرة ببخله ومرة بوساخته ومرة بأنه ليس محب ( كل هذا الذي قدمه لهم و ما زال يكابر صحيح ناكري الجميل ), ومتناسيين هؤلأء بأن راحتهم ورفاهيتهم التي يتمتعون بها هي من خيراتهم ومن الضرائب التي يدفعونها هؤلأء المساكين.فالنطبق العلمانية في العراق التي نجد فيها الشخص المسلم كم يتحلى بالأنسانية وبالمحبة ,وضع الأخر أبن البلد المسيحي الأصيل تحت المقصلة والذبح كالخراف.ولنطبقها في مصر التي فيها المسيحي القبطي يهان ويذل من قبل الكل من الحكومة ولحد الشحاذ المتدين المتعصب المسلم.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أكذوبة العلمانية المنفتحة / حميد زناز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرة أخرى اللهث بحثا عن القروض في زمن -التعويل على الذات- / جيلاني الهمامي
- - ملائكة الرحمة - / زكريا كردي
- النافذة* / إشبيليا الجبوري
- آية في الحلم / فوز حمزة
- القارئ لا يقرأ الرواية. بل يقرأ الكاتب/بقلم جوزيه ساراماغو - ... / أكد الجبوري
- غزة تقول / نصيف الشمري


المزيد..... - لماذا خسرت إسرائيل سردية الحرب في غزة؟ بلينكن يجيب
- قضاة أميركيون يقاطعون خريجي جامعة كولومبيا بسبب المظاهرات ال ...
- طلاب بريطانيون يتضامنون مع أقرانهم في أميركا بالاحتجاجات الد ...
- “بزيادة 150% مصرف الرافدين mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ال ...
- “توزيع 25 مليون دينار فوري“ بشرى سارة يقدمها “مصرف الرافدين” ...
- الحَلقة 159 من مسلسل قيامة عثمان 159 الجَديدة من المؤسس عثما ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أكذوبة العلمانية المنفتحة / حميد زناز - أرشيف التعليقات - عيون لأ ترى وعمياء عن.. الخير الذي بين أيديهم - أشـورية أفـرام