أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النبية زكية !!!...أفحمتني وأخرستني / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - المرأة المسلمة - عيسى ابراهيم










المرأة المسلمة - عيسى ابراهيم

- المرأة المسلمة
العدد: 193951
عيسى ابراهيم 2010 / 12 / 12 - 20:04
التحكم: الحوار المتمدن

المرأة المسلمة المتدينة والتي تقبل على نفسها أن تكون ربع زوجة وبنصف شهادة وبنصف ميراث، بالفعل أصبحت ناقصة عقل ودين (أصبحت ضحية للسلطة الذكورية ) ولا تصلح هذه المرأة حتى لتربية ثلاث عنزات ،لانها لا تثق بنفسها كأنسانة ولها قيمتها ،بل تنظر الى نفسها كعورة وكعبدة عند الذكر (الله،النبي،الرجل) وهي بنفسها تحتقر جنسها .
فالمرأة لم تكن مرأة بل أصبحت مرأة .وشكرا على المقال الرائع وتحياتي لك ايها الشيخ الجليل.
مريدكم ابو عصام من فرع مسجدنا في كردستان سوريا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النبية زكية !!!...أفحمتني وأخرستني / نادر عبدالله صابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حرب و حرب / رياض محمد سعيد
- راس المال الميت والتنمية المستدامة / محمود محمد رياض عبدالعال
- ما كلكن أخوة يا أخوات المن يوكة / وائل باهر شعبو
- استقرار مصر بين الواقع وأوهام المؤامرة / محمد ابراهيم بسيوني
- ما المقصود بسلاح (اليد الميتة) ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- حين تبكي الجبال وتحتضر الرمال / بوتان زيباري


المزيد..... - هل تتناول الألياف بطريقة خاطئة؟.. 8 أخطاء شائعة قد تؤثر على ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي يلغي زيارة لواشنطن بسبب تعثر مفاوضات ...
- غزة تنعى عشرات الشهداء بنيران الاحتلال والتجويع
- أولوية الصلاة تشعل حربا عجيبة بين كمبوديا وتايلند
- مسؤول روسي يُغضب ترامب ويلوح بـ-اليد الميتة-، فكيف تعمل؟
- من مطبخك.. نوع من التوابل يخفض ضغط الدم المرتفع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النبية زكية !!!...أفحمتني وأخرستني / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - المرأة المسلمة - عيسى ابراهيم