اسعدني الحوار معك اليوم واشكرك واشكر الحوار المتمدن لاتاحتها لنا نحن السودانين هذه الفرصة للتفاكر وايضا حتي يسمع كل اخواننا العرب والمسلمين تجاربنا المريرة علهم يستفيدوا منها ولايكررونها،فنحن شعب كان حقل تجارب لحركات الاسلام السياسي الذين سامونا سوءالعذاب،اعجني كمرأة سودانية حديثك عن المرأة السودانية، ولكن يااستاذ تاج السر دعني اقول لك بصراحة الحزب الشيوعي السوداني مثل مثل باقي المعارضة السودانية وكما قال استاذ حيدر ابراهيم شاخ بيولوجيا وفكريا وسياسيا،اليست هذه حقيقة؟،لذلك طغي هؤلاء الناس واستبدوا في البلاد وعاسوا فيها الفساد،لايوجد بديل ،الوضع محبط،والمستقبل لايبشر بخير،هذا هو الواقع الذي يجب الاعتراف به
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاج السر عثمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والقوى التقدمية في السودان, وتقرير مصير جنوب السودان / تاج السر عثمان
|