تحية كبيرة للسلطانة. أنت في الاتجاه والمسار الصحيح. وسيذكرك التاريخ بحروف من ذهب حين يصمت نعيق غربان الظلام وتموت بفعل التقادم الطبيعي وقانون الحياة الذي لا يرحم وحركة التاريخ التي لا تهدأ. سحقا للنفط الذي جعلنا نسمع خزعبلاتهم مرة أخرى وتفض الغبار والرمال عنهم في صحرائهم القاحلة، لكن ثقي تماماً يا سلطانة الروعة والشجاعة التي دحرجت عماماتهم وهزت شواربهم أنه مع آخر برميل نفط سيقرؤن بأنفسهم الفاتحة على أرواحهم غير الطاهرة. إلى الأمام أيتها السلطانة المتوجة على عرش الفكر التنويري الجديد . مودتي ومحبتي والاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الضحيّة وعقدة -كيس الحاجة-!!! / وفاء سلطان
|