خوفي ان تتحالف كل القوي التي تبث حاليا وتملك الوسائل الدعائية والاعلامية والخبرية ضد هذه القناة إذا ما كانت لها المواصفات المتمناه والمذكورة بالمقال. فعالمنا الحالي قد تشكل بناءا علي انتصار انحياز علي حساب انحيازات اخري، والعمل لاخراج قناه بهذا الشكل معناه اعادة التوازن لما هو قائم. شكرا للدكتورة بسمة موسي وامنياتي ان تخرج القناه الي الواقع المرئي ليكون للجميع دون استثناء الحق في الوجود الفكري والعقلي والثقافي والحضاري دون تمييز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-الحوار المتمدن - تلفزيون يتحرى الحقيقة / باسمة موسى
|