أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنا والرئيس في باريس / دلور ميقري - أرشيف التعليقات - إلى الأخوين المعلقين - دلور ميقري










إلى الأخوين المعلقين - دلور ميقري

- إلى الأخوين المعلقين
العدد: 192894
دلور ميقري 2010 / 12 / 10 - 08:40
التحكم: الحوار المتمدن

أحييكما على المساهمة في الحوار واغنائه. شكرا للحارث السوري، المتفضل على مقالاتي بتقريظه وملاحظاته: وأعتقد معك بأن دريد لحام، بعدما نسيَ شخصيته الشعبية، البسيطة، وصار من عظم رقبة النظام ـ لن يخطر بباله أن يجعل الحوار المرفق نصاً لأحدى مسرحياته.
الصديق عبد السلام غلونجي: أشكرك، مع انني أعتقد بأنك ( غلوت ) عليّ بردك. على أي حال، هذا رأيك بالمقال وأنا أحترمه. عن الألفاظ غير المناسبة؛ فإنني منذ الكلمة الأولى ( أوساخ ) أرفقتها بعبارة ـ عفواً ـ وليس معقولاً أن أكرر العفو من القاريء مع كل كلمة من هذا النوع؟؟ وربما من حقكَ، أيضا، أن تتساءلَ: ولم تستعمل اصلا هكذا عبارات ـ نابية ـ إذا كنتَ ستعتذر عنها؟.. وعلى رأيي، فإن الكتابة الساخرة هيَ نوع من الأدب: وفي هذا الحقل، كما هو معروف، لا يوجد محرمات إلا لدينا نحن أهل المشرق. ذكرتني بالمبدعين السوريين، وما إذا كانوا سيتقبلون هكذا ( ركاكة )، على حد تعبيرك: وأنا ايضا أحيلك للمحاكمات التي تعرض لها القباني ومينه على خلفية نصوصهم الابداعية، التي اتهموا فيها بأنهم يسيئون للأخلاق الحميدة أو للذوق العام. وأخيرا، فإن لغتي سليمة والأغلاط في النص كانت مقصودة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا والرئيس في باريس / دلور ميقري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران حاربت من أجل غزة أم من أجل نفسها؟ / عبدالله عطية شناوة
- ضرورة التحالف بين القوى اليسارية والماركسية في العالم العربي ... / عاطف زيد الكيلاني
- أطراف الحرب الثلاثة : مَن المنتصر ؟؟ / أسماعيل شاكر الرفاعي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (199) / نورالدين علاك الاسفي
- رقصة الكبرياء الأخيرة / جليل إبراهيم المندلاوي


المزيد..... - كيف حال قرار بريطاني دون أن تصبح دبي جزءاً من الهند؟
- أين تختبئ حشرة القراد فى الجسم وما طريقة إزالتها وطرق الوقاي ...
- هل انتهى «العد التنازلي لزوال إسرائيل»؟ فرانس24 تتحق
- الناتو يرسم مستقبل الامن الجماعي في لاهاي
- ويتكوف يأمل باتفاق سلام مع إيران وماكرون يدعوها للتعاون مع و ...
- إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيا بعد وقف إطلاق النار مع إسر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنا والرئيس في باريس / دلور ميقري - أرشيف التعليقات - إلى الأخوين المعلقين - دلور ميقري