أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فلنعدْ للخطّ الهمايوني، إلا قليلا / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - لماذا نغالط في الحقائق التاريخية -2 - سامي المصري










لماذا نغالط في الحقائق التاريخية -2 - سامي المصري

- لماذا نغالط في الحقائق التاريخية -2
العدد: 192819
سامي المصري 2010 / 12 / 10 - 01:36
التحكم: الحوار المتمدن

وعادت الأمور لزمن الملك فاروق بل وأكثر ترديا عندما أعلن السادات أنه رئيس مسلم لدولة مسلمة وأعاد البند الثاني من الدستور بصورة أكثر تشددا؛ وبدأت الأمور في تدهور كل يوم حيث تسلل النفوذ الوهابي لأعماق مصر والبترودولار إلى أن بلغنا إلى تلك الحالة من الفساد والتعصب والتخلف الحضاري الذي لم تشهده مصر منذ عصر محمد علي على الأقل بل كان المماليك أنفسهم أكثر تحضرا مما نشهده اليوم من تخلف؛
أما التعليق الآخر الأخطر والأكثر غرابة هو التعليق رقم 4 الذي يتحدث عن الخوجات ودورهم في مصر وقبولهم!!! سيدي الفاضل كيف بلغت لهذا القدر من التجني على التاريخ. ألا تعرف أن الأقباط هم أصل المصريين. مال الأقباط ومال الخوجات يا سيدي لقد كان الأقباط هم الأكثر وطنية واسأل سعد زغلول. الإخوان المسلمين هم صناعة الإنجليز لبث العداء ضد الأقباط لتمزيق مصر. يوم تنحي الرئيس عبد الناصر بكى كل قبطي بينما قام الشيخ الشعراوي بتوزيع الشربات وبحسب تعبيره سجد لله شكرا لأن جيش الله هزم الفراعنة!!! ؛
عبد الناصر طرد الأجانب فصارت مصر للمصريين ولأول مرة صار مالها لأولدها منذ غزو الفرس. المصريون هم أقباط مصر ومسلميها؛
للحديث بقية؛


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلنعدْ للخطّ الهمايوني، إلا قليلا / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- طوفان الأقصى 773 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - الجزء 2-3 / زياد الزبيدي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فلنعدْ للخطّ الهمايوني، إلا قليلا / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - لماذا نغالط في الحقائق التاريخية -2 - سامي المصري