نظرتي أكثر تفاؤلية للمستقبل أخي مازن. حركة الشعوب تتغير باستمرار، على مر الأزمان كانت الشعوب تبدل دياناتها باستمرار، في ضوء هذا التطور التكنولوجي ستصبح الديانات في المستقبل القريب مجرد إرث تاريخي وستفقد النصوص الدينية سطوتها. اما المستقبل البعيد ومن خلال إلقاء نظرة على مصير الأديان فإن التعامل معها سيكون كجزأ من دراسة الميثولوجيا (علم الأساطير). وصلنا للمرحلة الأخيرة من عصر الأديان. سننتقل بعد فترة لمرحلة اللادين. دمت بخير مازن، لا تتشائم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيها الغرب.. لماذا تخاف المسلمين؟ / سامي ابراهيم
|