أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رد على مقالة كامل النجار في..هل يمكن تاريخ القران أو الإسلام / طلعت خيري - أرشيف التعليقات - ومرة اخرى الى فارس سعيد - خلف الكاشف










ومرة اخرى الى فارس سعيد - خلف الكاشف

- ومرة اخرى الى فارس سعيد
العدد: 192702
خلف الكاشف 2010 / 12 / 9 - 18:44
التحكم: الحوار المتمدن

وهذا ماانشد ابو سفيان فيفي نيق العقاب(ريد لأرضيهم ولست بلائط مع القوم ما لم أهد في كل مقعد )وعنها تستطيع ان تنشد معلقة زهير ابن ابي سلمى وتطبقها على نفسك اولا لانها علقت في مكة وليس في مكان اخر.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة كامل النجار في..هل يمكن تاريخ القران أو الإسلام / طلعت خيري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وصية / ابتسام الحاج زكي
- حين صار الشيطان شيخًا… والفقر طريقًا إلى الجنة! / داود السلمان
- التأمر الخارجي والداخلي في مسار الدولة الأسلامية والأمة العر ... / رحيم حمادي غضبان
- القرار الأممي وإعادة تفعيل آلية الزناد: تحديات وفرص للعراق ف ... / عامر عبد رسن
- 2. من حماية الأرواح إلى احتواء الثورة: تفكيك ماركسي لشعار ال ... / عماد حسب الرسول الطيب
- التحالفات الجديدة في الشرق الأوسط: قراءة استراتيجية في ضوء ا ... / عامر عبد رسن


المزيد..... - مجلس الوحدة الاقتصادية العربية يعبر عن وقوفه الكامل مع الشعب ...
- الكنيست يناقش قانونا لإعدام الأسرى الفلسطينيين وسط سجال داخل ...
- لاريجاني لأمين عام حزب الله: إيران مستعدة لدعم لبنان و-مقاوم ...
- ترامب: استعدوا لحدث استثنائي للمرة الأولى في الشرق الأوسط
- تراجع حاد بالبطالة في العراق ونسبة النساء تعادل ضعف الرجال ب ...
- الاحتلال يغلق مدخلي دير بلوط ورافات ويحتجز شابين غرب سلفيت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رد على مقالة كامل النجار في..هل يمكن تاريخ القران أو الإسلام / طلعت خيري - أرشيف التعليقات - ومرة اخرى الى فارس سعيد - خلف الكاشف