هو الرفيق كاظم. والبلد مليئ بأمثاله، وإن طفى الغث على السطح. وبهذا يستحق ان يُبرّز المخلصون، ويأخذوا مكانهم المناسب، انقاذاً للزرع والضرع. وليسمح العزيز ناصر باعتراضي - الشديد - على اصطلاح ((مكوناته القومية))، لتداعياته الخطيرة. ((كيان مثلاً))، وما يهدّد البلد تشظي مفزع هنا فالجميع عراقيون. وكلهم ابناء وبنات لهذا الوطن، متساوون بالحقوق والواجبات. فلِمَ لا نسميهم مواطنين؟ والانتماء للانسانية والعراق، أولاً وقبل أي شيء آخر، أقدس من الانتماء لهوية فرعية فيه، على اهميتها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراقيون في فكر وقلب الدكتور كاظم حبيب / ناصر عجمايا
|