أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان / نقولا الزهر - أرشيف التعليقات - الى مكارم ابراهيم - عيسى ابراهيم










الى مكارم ابراهيم - عيسى ابراهيم

- الى مكارم ابراهيم
العدد: 192311
عيسى ابراهيم 2010 / 12 / 8 - 17:33
التحكم: الحوار المتمدن

العزيزة مكارم ابراهيم ....
نحن نتكلم على الفكر الارهابي الذي انتشر في الدول الاسلامية والعربية خاصةً،وما علاقتنا بالارهاب في الهند او اسبانيا او ايرلندا مادام نيرانها بعيدة عنا......وثانياً لماذا لا تذكرين الارهاب الايراني على شعبها وارهاب عمر البشير في دارفور وارهاب الذي يطال بحق الاقباط في مصر وبحق الامازيغ وبحق الكرد ، ففي اية دولة عربية او اسلامية الا وستجدين ارهاباً بشكل او اخر .....ولو قارنت الارهاب في تلك الدول التي ذكرتيها لا يساوي نقطة من بحر الارهاب والفكر الارهابي في منطقتنا.....
وشكرا لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان / نقولا الزهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة المهزلة . / صباح حزمي الزهيري
- من أجل فهم ما يجري بالعالم / امال الحسين
- الصراع الإيراني الإسرائيلي، وقضية البرنامج النووي والبلاستي! / نزار فجر بعريني
- طريقةُ فهم المفاهيم! / ادم عربي
- دور الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين ل ... / رائد عصام محسن
- ترامب.. بائع السلام الذي يشعل الحروب / ضيا اسكندر


المزيد..... - كيف تغيّرت صيحات المكياج خلال 20 عامًا؟
- إحداها في سوريا..إليكم 10 من أجمل القلاع حول العالم
- قنابل ضد التحصينات وحاملات مجموعات مقاتلة.. ما هي أصول أمريك ...
- ترامب يدعو لإخلاء طهران فورا وإسرائيل تقصف التلفزيون الرسمي ...
- ترامب يتلقى هدية من رونالدو تحمل رسالة عن الحرب (فيديو)
- سوريا.. تجارة وصناعة الكبتاغون مستمرة رغم سقوط النظام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان / نقولا الزهر - أرشيف التعليقات - الى مكارم ابراهيم - عيسى ابراهيم