أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرب الإعلامية ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اليسا - مكارم ابراهيم










الى اليسا - مكارم ابراهيم

- الى اليسا
العدد: 192227
مكارم ابراهيم 2010 / 12 / 8 - 13:00
التحكم: الحوار المتمدن

اختي البسا
هذا ليس انصافا بحقي فامكانك قراءة ردودي على تعليقات لسيدات في مقالاتي ربما احيانا ابدوا حادة وليس مع النساء فقط بل حتى مع اصدقائي مثل المنسي القانع او رعد او شامل رقم انهم اصدقائي نختلف احيانا والمنسي احيانا يكون قاسيا في التعليق وربما انا اكون قاسية بالمقابل لكننا اصدقاء رغم اختلاف الراي
لايجوز لك التعميم وتقولي انني فقط اعامل الرجال بادب وليس السناء هذا عيب جدا

ثم كلمة ضراير قلت لم تكن مني بل من اصدقائي همقالوا بعد ان قراؤ تعليقات الكثير من السيدات وليس كل السيدات فمنهم من احترم جدا ولهم جزيل الشكر على المداخلات وحتى لو لم اختلف معهم اكن لهم كل الاحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرب الإعلامية ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خطوات متوقفة / خيرالله قاسم المالكي
- بعد صراع الحضارات: نحو تفكيك الخوارزميات وصعود السلطة اللامر ... / خالد خليل
- هل يمكن التمييز بين حركة الزمن وبين حركة الحياة ؟ ولماذا ؟ و ... / حسين عجيب
- حكمة الطاوية / منال حاميش
- وديان 1 / حيدر حسين سويري
- يترنّح الثّلج / أحمد نجم


المزيد..... - السعودية.. مدير مكتب محمد بن سلمان يثير تفاعلا بصور تخرج ابن ...
- لحظة تفاجؤ متحدثة خارجية أمريكا عند علمها من مراسلة CNN بتغي ...
- العراق.. فيديو غضب مقتدى الصدر وما فعله على منصة خلال كلمة م ...
- بولتون: الفوضى جزء من حمض ترامب النووي
- الدوري السعودي الان.. ثبت تردد قناة SSC السعودية الجديد على ...
- مستشار سابق لبوتين: صفقة المعادن استعباد استعماريٌّ جديد لأو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرب الإعلامية ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اليسا - مكارم ابراهيم