أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات - شبح طلفاح يجول في بغداد ! / رضا الظاهر - أرشيف التعليقات - اوووووووووووو ذكرتنه بالمرحوم السافل - محمود الفرج










اوووووووووووو ذكرتنه بالمرحوم السافل - محمود الفرج

- اوووووووووووو ذكرتنه بالمرحوم السافل
العدد: 192127
محمود الفرج 2010 / 12 / 8 - 03:18
التحكم: الحوار المتمدن

تحية للاستاذ المبدع رضا الظاهر
ان هؤلاء القادمون الجدد الذين لم يتحروا ولم يطلعوا او يقراْوعن الديمقراطيات والحريات وكم من الدماء سالت من اجلها انهم يختزلون دماء العراقيين ونضالهم وتضحياتهم بعقولهم الضيقة التي لا تستوعب مفردة الكاتب والصحفي والشاعر في مجتمع غابت عنه ثقافة لاربعين عاما شعبا يعاني الامية في دوائره الرسمية انه شبح طلفاح يوسخ العراق من جديد وعلى القيادات المحترمة ان تنطق


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات - شبح طلفاح يجول في بغداد ! / رضا الظاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد
- التأشيرة والثورة .. جوستافو بيترو يهز عرش الإمبراطورية / عادل محمود
- يجب عدم السماح بعودة الدماء لشرايين نظام الملالي / سعاد عزيز


المزيد..... - -الإلغاء-: تعذيب وتصفية رفاق السلاح في الجيش الروسي
- كيف تؤثر متابعة كرة القدم على بنية الدماغ ووظائفه؟
- تفاعل واسع مع اعتقال عبدالغني قصاب ضمن حملة ضد فلول النظام ا ...
- ‎أفضل وقت لتناول الموز للحصول على البوتاسيوم والطاقة
- الفوسفوجيبس: سلاح صُوّب على الأمومة في قابس
- ترامب يدعو مجلس النواب للتصويت على الإفراج عن وثائق إبستين ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات - شبح طلفاح يجول في بغداد ! / رضا الظاهر - أرشيف التعليقات - اوووووووووووو ذكرتنه بالمرحوم السافل - محمود الفرج