التاريخ المدون أسفل المقال ذكّرني أني كنت آنذاك ألعب وألهو في الوقت الذي عشرات بل مئات وآلاف من الشرفاء يعيشون أياماً حالكة في سجونهم , لم يعرف النظام أن ( يشيّد عمرانه ) إلا في أروع البقاع السورية : صيدنايا وتدمر ؟ يا لقلوبكم الحزينة , أتمنى مع شدة الغربة أن تكون أيامكم سعيدة هانئة , بورك أولادكم أبناء مناضل عنيد لا يساوم على أفكاره ومبادئه ولك التحية والمحبة يا سيدتنا الرائعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر زوجة معتقل سياسي .. همسات أمومة على جدار الزنزانة - 22 / مريم نجمه
|