بعد توضيح حال المرأة الغربية بشهادة منظمات الغرب نفسه نجد محاربين للزواج المبكر ومدعين الدفاع عن حقوق المرأة تحت ستار ما يسمى -الإضطهاد الذكوري -وفي نفس الوقت نجد الصمت المطبق عن الحديث عن العلاقات غير الشرعية خارج إطار الزوجية، وفي سن مبكرة، فما أعظم هذا التناقض؟ ناعق محارب للزواج المبكر وصامت عن الرذيلة والزنا والحمل المبكر عن طريق العلاقات غير الشرعية إن لم يكن مشجعا ومسهلا للفساد . وأما -عن مفاخذة الرضيعات -فهو عمل شيعةٌ صفويون،فرسُ الهويةِ والهوى ، وليس لهم أدنى علاقة بالإسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شيوخنا (الطيبون) والمرأة الغربية (المضطهدة) .. / ياسمين يحيى
|