أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شفتوا المسلمين ... مش طلعوا متفوقين / داليا محمد - أرشيف التعليقات - واين كانت هذه الحاضرة - داليا محمد










واين كانت هذه الحاضرة - داليا محمد

- واين كانت هذه الحاضرة
العدد: 191619
داليا محمد 2010 / 12 / 6 - 18:21
التحكم: الحوار المتمدن

و 300000 كانوا في عبورهم افريقيا للحاضرة ديه مين كان بيصرف عليهم وياكلهم وهو مش طارق ابن زياد من الاسري دول بالزمة ده اسمه كلام... والعذاري دول تم تسليمهم لبيت المال ولا اوزعوا علي الحباييب وفضلوا عذاري حتي وصولهم للحاضرة ... يا راجل

وموضوع امريكا في عهد العبيد الامريكي اين كانت العبودية في العالم كله غير امريكا ها تقول اليمن وتنزنيا ها اقول مرة اخري يا راجل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شفتوا المسلمين ... مش طلعوا متفوقين / داليا محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شفتوا المسلمين ... مش طلعوا متفوقين / داليا محمد - أرشيف التعليقات - واين كانت هذه الحاضرة - داليا محمد