تكرار القصة (أو الأسطورة كما يسميها الكاتب) عند شعوب مختلفة متباعدة فى قارات العالم هو فى الحقيقة دليل عقلى دامغ على أنها وقعت فعلا فى يوم من الأيام وسجلتها تلك الشعوب فى مروياتها وحكاياتها ثم جرى تحريف تلك المرويات على مر الأزمان فاتخذت أشكالا وقوالب مختلفة (كما رأينا فى المقال)ترجع جميعها الى أصل واحد حدث بالفعل فى الزمان والمكان
إنه اثبات رائع من الكاتب الملحد على حدوث الطوفان .. !!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسطورة الطوفان الإبراهيمية من الألف للياء / حسين أحمد أمين
|