أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شذرات على شباك الذاكرة ؟ المناضل الوطني سعيد إسحق في البرلمان ورئاسة الجمهورية السورية - 3 / جريس الهامس - أرشيف التعليقات - سلمت ذاكرتك الفولاذية - نقولا الزهر










سلمت ذاكرتك الفولاذية - نقولا الزهر

- سلمت ذاكرتك الفولاذية
العدد: 191368
نقولا الزهر 2010 / 12 / 5 - 23:31
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي لك وللعائلة جميعاً.شيء هام أن تعرف شعبنا بشخص وطني لا تعرفه الأجيال الحديثة،ومقالك في ان تأريخ للنضال الوطني.لي هنا ملاحظة واحدة فقد دخل الإنكليز إلى سورية في 8 حزيران 1948. شكراً على إسهاماتك ولازم ندق عا الخشب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شذرات على شباك الذاكرة ؟ المناضل الوطني سعيد إسحق في البرلمان ورئاسة الجمهورية السورية - 3 / جريس الهامس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تعريفات الشخصية Personality / سعد سوسه
- الأسطول البحري العراقي بين وزيرين / كاظم فنجان الحمامي
- تعليم لا غاية له / امنة العاشقي
- أخطر ما في السياسة و الحكم ؛ أنصاف المثقفين - الحلقة الأخيرة ... / عزيز الخزرجي
- جيش مافن وجيش محمد العاكَول!-1 / مكسيم العراقي
- رأي القانون في ممارسة نشاطاً إحتيالياً من خلال تلقي مبالغ ما ... / محمود سلامة محمود الهايشة


المزيد..... - عبد الله الثاني يؤكد لبابا الفاتيكان استمرار الأردن بدوره ال ...
- قطر ترد على مزاعم دعمها مظاهرات الجامعات بأمريكا المؤيدة للف ...
- رغم نفي إسرائيل.. خبير أسلحة يبت رأيه بنوع الذخيرة المستخدمة ...
- رسميا.. تشيلسي يقدم تذكرة دوري الأبطال هدية لـ ليفربول
- مصادر إسرائيلية تتحدث عن أسباب تأجيل التصويت لإغلاق قناة -ال ...
- فيراري تكشف عن سيارة بسعر يقارب نصف مليون دولار.. كم تبلغ قو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شذرات على شباك الذاكرة ؟ المناضل الوطني سعيد إسحق في البرلمان ورئاسة الجمهورية السورية - 3 / جريس الهامس - أرشيف التعليقات - سلمت ذاكرتك الفولاذية - نقولا الزهر