أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكومة الحدباء النجيفية جاءت لتحارب الكرد والحركة الكردية / عبدالله مشختى - أرشيف التعليقات - شكراً - بشار شهاب










شكراً - بشار شهاب

- شكراً
العدد: 19093
بشار شهاب 2009 / 4 / 18 - 21:55
التحكم: الحوار المتمدن

نعتقد أنك ذهبت بعيداً في أفكارك فقائمة نينوى هي التي انسحبت بارادتها وكان بامكانها أن تقبل المشاركة على اساس نسب الفوز أو أن تتحالف مع الاخرين فالجميع كانوا مع قائمة الحدباء بدليل أن 25 صوت كان للحدباء والباقي 12 هي نينوى المتاخية . كما أعتقد أن طرحك فيه تأجيج للمواقف في بلد لم يعد يحتمل صراع المصالح على حساب الناس . شكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكومة الحدباء النجيفية جاءت لتحارب الكرد والحركة الكردية / عبدالله مشختى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في الذكرى الحادية عشرة للإبادة الإيزيدية جراح لم تندمل وعدال ... / همام قباني
- جان كريستوف بايلي: “الأسماء المشتركة” و”الرواية الواقعية” (3 ... / أحمد رباص
- موسيقى: بإيجاز:(14) بيتهوفن: نحو السيمفونية الأولى/ إشبيليا ... / أكد الجبوري
- شيطن الشعب / شيرزاد همزاني
- ماذا عن مشروع قانون حرية التعبير عن الرأي، والاجتماع، والتظا ... / نبيل رومايا
- محمد فرحات الكاتب الموسوعي بزمن السوشيال ميديا / إلياس سعادة


المزيد..... - لمسة ذهبية وحجر أبيض وقاعة رقص.. ترامب يخطط لـ-إرث معماري عظ ...
- كتائب القسام: لا نتعمد تجويع الأسرى الإسرائيليين.. يأكلون مم ...
- كتائب القسام: الأسرى الإسرائيليون لن يحصلوا على امتياز خاص ف ...
- لانس الفرنسي يضم سعود عبد الحميد.. تعرّف إلى تفاصيل الصفقة
- مصر.. جدل عبر الشبكات الاجتماعية حول -تيك توك- وسط توقيفات ل ...
- مع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. كيف تدار الحروب؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكومة الحدباء النجيفية جاءت لتحارب الكرد والحركة الكردية / عبدالله مشختى - أرشيف التعليقات - شكراً - بشار شهاب