كائناً من تكون أخي الكاتب
في رأيي الشخصي، أقترح مخلصاً أن تبادر إلى الإعتذار للشاعر الذي يعاني من المرض ومن الإهمال، وفي الغربة وهو في سن متأخرة نسبياً، الإعتذار لا عن الحلم، بل عن العنوان المثير الذي حمل له إساءة واضحة؛
ولكن مهلاً
ما رأيك أن ترسل مقالك هذا إلى الشاعر نفسه لترى ما سيجيبك به؟
مجرد إقتراح آخر لإعانتك في الخروج من المأزق؛
أرجو ألاّ تنزعج، فهناك من هو أكثر انزعاجاً من عنوان المقال؛
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مظفر النواب وزيرا للثقافة العراقية / عزيز الحافظ
|