أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مظفر النواب وزيرا للثقافة العراقية / عزيز الحافظ - أرشيف التعليقات - إقتراح - عبدالله الداخل










إقتراح - عبدالله الداخل

- إقتراح
العدد: 190569
عبدالله الداخل 2010 / 12 / 3 - 17:20
التحكم: الحوار المتمدن

كائناً من تكون أخي الكاتب

في رأيي الشخصي، أقترح مخلصاً أن تبادر إلى الإعتذار للشاعر الذي يعاني من المرض ومن الإهمال، وفي الغربة وهو في سن متأخرة نسبياً، الإعتذار لا عن الحلم، بل عن العنوان المثير الذي حمل له إساءة واضحة؛

ولكن مهلاً

ما رأيك أن ترسل مقالك هذا إلى الشاعر نفسه لترى ما سيجيبك به؟

مجرد إقتراح آخر لإعانتك في الخروج من المأزق؛

أرجو ألاّ تنزعج، فهناك من هو أكثر انزعاجاً من عنوان المقال؛

تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مظفر النواب وزيرا للثقافة العراقية / عزيز الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم
- في ذكرى رحيل مؤيد الراوي.. ذكريات متأخرة / جورج منصور
- ثلاثية تتناسل في معارك الشرق: التواطؤ… السلطة… التبرير / مظهر محمد صالح
- الجهل المقدس - طوفان الرسول على نسائه - كواقعة / يوسف تيلجي
- فسيولوجية التاريخ وعصر الظهور وقيادة العراق للعالم / عماد الشمري


المزيد..... - لجنة التحقيق في أحداث السويداء تعلن نتائج عملها.. وتوقيف عنا ...
- نزلها واستمتع بأحلى الأغاني “تردد قناة طيور بيبي HD المجانية ...
- بزيادة 100.000 دينار.. رواتب المتقاعدين في العراق بالزيادة ا ...
- كرة القدم المصرية: هل نشهد ولادة جيل ذهبي جديد؟
- الملف النووي الإيراني.. طهران ترفض مزاعم -المنشآت السرّية- و ...
- يانيك سينر يهزم كارلوس ألكاراز ويحتفظ بلقب نهائيات رابطة محت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مظفر النواب وزيرا للثقافة العراقية / عزيز الحافظ - أرشيف التعليقات - إقتراح - عبدالله الداخل