شكؤاً عزيزي المهندس جاسم على المداخلة. ولا أظن أن أي شخصين سوف يختلفان في أن تاريخ الإسلام قبل نهاية الدولة الأموية وبداية العباسية كان تاريخاً شفهياً لا يُعتد به. ولكن في غياب أي مصدر آخر، ومع منع السعودية علماء الحفريات من التنقيب في مكة والمدينة، يصبح التثبت من أي واقعة في التاريخ الإسلامي شبه مستحيل. ولا يمكن أن يترك الناس الكتابة عن تاريخ الإسلام لأنه فير موثق. وفي هذه الحالة ليس أمامنا غير الاعتماد على المصادر الموجودة مع محاولة إخضلعها للعقل يقدر الإمكان وشكراً على رابط الكتاب تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمر عائشة عندما تزوجها محمد / كامل النجار
|