أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جنت أحبكم / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - بسبب سفرى وابتعادي - مصطفى محمدغريب










بسبب سفرى وابتعادي - مصطفى محمدغريب

- بسبب سفرى وابتعادي
العدد: 190481
مصطفى محمدغريب 2010 / 12 / 3 - 11:19
التحكم: الحوار المتمدن

بسبب سفرى وابتعادي عن الانترنيت وعن الحوار المتمدن فوجأت بقصيدة الاخ محمد التي كتب تاريخها في 1989 وعلى ما اعتقد ان ذلك التاريخ ابتعد عن مفردات ومعنى القصيدة واجد من الضروري ان انبه الاخ محمد الذي اكن له وكتاباته السابقة كل الاحترام المراجعة للتخلص من النكوص وهذا لا يعني انني لا احترم رايه الايجابي ونقده الموضوعي الذي يخدم الحقيقة اما هذا التردي في الكلمات ما هو الا تجني على اولئك الذين كانوا ومازالوا اوفياء لقضية الكادحين والمثقفين والشعب العراقي ، شيء جميل وليس معيب بل دلالة على القوة ان يعيد الاخ محمد حساباته

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جنت أحبكم / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس 2 / رائد الحواري
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل السابع- سيرة ملك بين الطين البابلي و ... / أوزجان يشار
- الثقافة الروسية / فؤاد أحمد عايش
- أيها القمر / فتحي مهذب
- غيمة صغيرة من القلق / فتحي مهذب
- سوريا في العقل الأمريكي، دولة تُدار كي لا تُحسم / ميساء المصري


المزيد..... - إحداث انهيار جليدي مُتعمّد لمنع كارثة طبيعية في ولاية أمريكي ...
- ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد
- اليمن.. رشاد العليمي يحذر من خطورة إجراءات المجلس الانتقالي ...
- هل يوجد حد الرجم في الإسلام حقا؟
- الشرطة التركية تحبط مخططًا لداعش وتقبض على مدير فرعه
- اعتقال غريتا تونبرغ.. القمع يتصاعد في بريطانيا ضد أنصار فلسط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جنت أحبكم / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - بسبب سفرى وابتعادي - مصطفى محمدغريب