أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العشيرة المُصطفاة و وهم القداسة : المبحث 3 / رويدة سالم - أرشيف التعليقات - الى الكاتبة-6 - سامح مصطفي










الى الكاتبة-6 - سامح مصطفي

- الى الكاتبة-6
العدد: 190480
سامح مصطفي 2010 / 12 / 3 - 11:18
التحكم: الحوار المتمدن

وبعد نفور معظم أهل الكتاب عن الرسول (ص) - ومن المفترض حسب نظريتك عن الديانات الإبراهيمية المتقاربة أن نتوقع تأييد كل الشعوب الإبراهيمية لبعضها البعض لتصبح كتلة واحدة، أى أن يصدّق اليهود بعيسي عليه السلام وأن يصدّق النصاري واليهود بما جاء به محمد (ص)، ولكن للغرابة تسقط نظريتك تلك، ونجد أصحاب الديانات الإبراهيمية متعادين متحاربين، بل حاول اليهود أن يقتلوا المسيح والرسول!، ولم يؤمن بالرسول (ص) إلا عبدة الأصنام والأحجار!.
ومع كل ذلك يقول القرآن موجها خطابه الى أهل الكتاب أصحاب الديانات الإبراهيمية قائلا لهم -قل يا أهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء، ألا نعبد إلا الله وألا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله، فإن تولوا فقل فأشهدوا إنا مسلمون-.
الرجاء التأمل فى هذه الآية : هل النبي محمد (ص) يريد أنصارا أكثر له هو شخصيا؟
أم يهدد بضحايا أكثر من كل من يخالفه كما تزعمون؟،
أم أن كل همه وكل مجمل رسالته هي أن يدعو الى عبادة الله تعالى كما توضح الآية؟
وماذا يستفيد أن يمضي جل عمره وينفق جهده فى دعوة الناس إلى عبادة شئ غير موجود؟ ماذا يكسب؟ ألم يكن من الأجدي أن يدعوهم لعبادته هو؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العشيرة المُصطفاة و وهم القداسة : المبحث 3 / رويدة سالم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سورة يوسف تحت عدسة علم الاجتماع / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- القسم 1: الحجّة ضد المعجزات تأليف واعداد: جون دبليو لوفتوس و ... / سهيل أحمد بهجت
- فلسطين في -العناية المكثفة- وشعبها في - حالة ذهنية- مستعصية / جواد بولس
- حكايات عالمية - كيف جاء الصيف / ماجد الحيدر
- شاعر محتال / سلمى حداد
- تَرْويقَة: -وجهي أسود من الوحدة-* لجوليا أوسيدا - ت: من الإس ... / أكد الجبوري


المزيد..... - تفكيك مشهد السلطة في الجزيرة السورية
- 5 أطعمة قد تكون سببًا فى زيادة الالتهاب
- شيخ الأزهر الشريف يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه ...
- البابا ليو الرابع عشر هل هو موال لترامب أم خصم له؟
- الإمارات تنفي تسليح أي طرف في النزاع السوداني
- سعر الدولار اليوم مقابل الدينار العراقي في البنوك والسوق الس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العشيرة المُصطفاة و وهم القداسة : المبحث 3 / رويدة سالم - أرشيف التعليقات - الى الكاتبة-6 - سامح مصطفي