تتكلمين عن إنعدام الآثار، ونجد البحر الميت مقر قوم سيدنا لوط، والتى أثبت علماء الآثار أنها غير طبيعية التكوين وتعود لذلك العذاب الإلهي، ومحنط فرعون -رمسيس الثاني - بالمتحف القومي بمصر، والذى أثبت علماء الآثار موته غرقا بالفعل، وما يؤيد الآية القرآنية -اليوم ننجيك ببدنك لتكون للعالمين آية-، هذا غير مدائن صالح بسلطنة عمان، كهف آل الكهف بالأردن، وقرأت أيضا عن سفينة نوح، ومن السهل بالطبع أن تنكري وجود هذه الآثار وتنسبيها للغير، وما أسهل النكران وهنا ما يخدش البحث العلمي المحايد للباحث الذي لا يريد أن يتبع الهوي ولا يريد إلا الحق.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العشيرة المُصطفاة و وهم القداسة : المبحث 3 / رويدة سالم
|