عزيزي سيمون لا يسعني إلا أن اتفق معك في كل شيء، وبالنسبة للإسلام فليس هناك دليل علمي واحد يثبت لنا ما جاء في القرآن أو الأحاديث. كل القصة كانت شهادة محمد لنفسه عندما طلب من الذي يريد أن يتبعه أن يشهد (زوراً) دون أن يرى أو يسمع، أنه لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، ثم شهد الله لنفسه أنه هو الله الذي لا إله إلا هو، ولكن أين البرهان؟ لن نجد برهاناً في أمة صوتية لا تكتب ولا تحسب. ولذلك عليك أن تؤمن بالإسلام كما جاء بدون أي دليل، أو تكفر ويبيح الشيوخ دمك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمر عائشة عندما تزوجها محمد / كامل النجار
|